كشف مدير مركز حريات حلمي الأعرج "أن إدارة السجون الصهيونية، زوّدت عدداً من الأسرى المرضى دواءً خاصاً بالكلاب، حيث تبين أنه قُدِّم لعلاج عدد من الحالات المرضية في السجون والمعتقلات "الصهيونية".
وقال الأعرج: "إن ما تم الكشف عنه هو انتهاك خطير لكافة القوانين والأعراف الدولية، ويؤكد على استمرار السلطات الصهيونية في إعدام الأسرى وقتلهم بشكل بطيء، واستخدامهم للتجارب"، مشيراً إلى أن ذلك يعود إلى تغاضي المجتمع الدولي عن الجرائم التي ارتكبت سابقاً بحق المعتقلين.
وصرّحت محامية مركز "حريات" ابتسام العناتي لصحيفة القدس المحلية أنه "خلال زيارتها لأحد الأسرى القدامى في سجن "هداريم"، أبلغها بأنه يعاني من آلام في الظهر، وخلال احتجازه في سجن "ريمون" صرف له الطبيب المسؤول عن العيادة دواء "الكلاب" المذكور، والذي استمر في تناوله لعدة سنوات.
وقال الأعرج: "إن ما تم الكشف عنه هو انتهاك خطير لكافة القوانين والأعراف الدولية، ويؤكد على استمرار السلطات الصهيونية في إعدام الأسرى وقتلهم بشكل بطيء، واستخدامهم للتجارب"، مشيراً إلى أن ذلك يعود إلى تغاضي المجتمع الدولي عن الجرائم التي ارتكبت سابقاً بحق المعتقلين.
وصرّحت محامية مركز "حريات" ابتسام العناتي لصحيفة القدس المحلية أنه "خلال زيارتها لأحد الأسرى القدامى في سجن "هداريم"، أبلغها بأنه يعاني من آلام في الظهر، وخلال احتجازه في سجن "ريمون" صرف له الطبيب المسؤول عن العيادة دواء "الكلاب" المذكور، والذي استمر في تناوله لعدة سنوات.